برغم
ساعات من الحسرة والدهشة والإنهزام النفسي الرهيب عند تلقي خبر الحادث
المؤسف .. وكيف لمثل هذا الخبر ان يمر بسهولة لكل من لمس عن قرب دماثة
وخُلق الشيخ الإنسان وروح التفاؤل الذي ينثره حوله ..
إلا ان العزاء الوحيد قوله تعالى " لِكُلِّ أَجَلٍ كِتَابٌ "
وهو قد عاش حياته بكل تفاصيلها كما يجب ان تكون
عاش كريماً محبوباً ومحباً للآخرين متفائلاً وأكثر حيوية وديناميكية
وفي لحظة زمنية خاطفة وببساطته المعهودة .. فارق الحياة لانه كان قبل ذلك حياً يعيش
فالأحياء فقط هم مَن يموتون ..!
إلا ان العزاء الوحيد قوله تعالى " لِكُلِّ أَجَلٍ كِتَابٌ "
وهو قد عاش حياته بكل تفاصيلها كما يجب ان تكون
عاش كريماً محبوباً ومحباً للآخرين متفائلاً وأكثر حيوية وديناميكية
وفي لحظة زمنية خاطفة وببساطته المعهودة .. فارق الحياة لانه كان قبل ذلك حياً يعيش
فالأحياء فقط هم مَن يموتون ..!
ويبقى السؤال لنا نحن معشر الأحياء افتراضياً :
كيف سنموت ونحن لم نَعِش بعد ..؟!!
![]() |
صورة شخصية للشيخ صالح لملس الخليفي |
شاهد المزيد
هل أعجبك الموضوع ؟
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق